-

تطورات أزمة مطعم صبحي كابر ومالك الجديد

(اخر تعديل 2024-10-11 22:13:31 )
بواسطة

تطورات أزمة مطعم صبحي كابر ومالك الجديد

في حديثٍ مثير، كشف هشام الإمام، المالك الجديد لمطعم «صبحي كابر»، عن تفاصيل جديدة تتعلق بالأزمة التي أثارت جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية.

تأثير الأزمة على طاقة العمل

أوضح الإمام خلال استضافته في برنامج «كلبش» على قناة «الشمس 2»، أن الأزمة الأخيرة أدت إلى انخفاض كبير في طاقة العمل داخل المطعم، مما أثر سلباً على دخل عدد كبير من العمال. هذه الوضعية جعلت الإمام يشعر بالقلق تجاه العاملين في المطعم، الذين تأثروا بشكل مباشر بالأحداث الأخيرة.

دعوة لتصحيح المعلومات المغلوطة

طالب الإمام جميع وسائل الإعلام والصحف بعدم نشر معلومات غير صحيحة حول الأزمة، مشيراً إلى أن الأمور تسير نحو الحل، وأن هناك جهوداً حقيقية من شخصيات معروفة تسعى لإنهاء هذه الأزمة لصالح العاملين في المطعم.
شراب التوت الحلقة 71

الأزمة في طريقها للحل

كما أشار إلى أن الأزمة التي نشأت بينه وبين صبحي كابر، مؤسس المطعم، تقترب من الحل بفضل تدخل بعض الشخصيات البارزة وأعضاء مجلس النواب من منطقة الساحل وروض الفرج.

صبحي كابر: رمز المحبة والعطاء

أكد الإمام على أن صبحي كابر هو شخص طيب، محب للجميع، وأنه هو المسؤول الأول عن العمال في المطعم، موضحاً أنه الشخص الذي قام بتربية هؤلاء العمال وتوجيههم.

سبب بيع المطعم

وعن سبب بيع المطعم، أوضح الإمام أن صبحي كابر، الذي يعتبره بمثابة الأخ والصديق، اتخذ قرار البيع بسبب تقدمه في السن، حيث يبلغ من العمر 57 عاماً، ولم يعد لديه القدرة على إدارة المطعم بشكل مباشر. ورغم ذلك، استمر صبحي في إدارة المطعم لفترة بعد البيع لضمان انتقال سلس.

العلاقة الطيبة رغم الخلافات

على الرغم من وجود خلاف بسيط بينهما بسبب إحدى العاملات، إلا أن هذا لم يؤثر على العلاقة الطيبة التي تجمعهما. وأكد الإمام أنه إذا قرر صبحي كابر العودة عن قرار البيع، فإنه يمكنه استعادة أمواله المودعة في البنك.

التزام بتحسين الخدمة

أعرب الإمام عن رغبته في الحفاظ على تاريخ المطعم ومكانته، مع العمل على تحسين جودة الخدمة وزيادة التنوع في قائمة الطعام لتلبية احتياجات الزبائن. كما أبدى استعداده الكامل للتعاون مع صبحي كابر في أي مشاريع مستقبلية، مؤكداً تقديره الكبير لكل ما قدمه صبحي من إسهامات في نجاح المطعم.

خاتمة

في نهاية المطاف، يظل مطعم «صبحي كابر» رمزاً للذكريات الجميلة والتجارب الفريدة، ويؤكد هشام الإمام على التزامه بمواصلة تقديم تجربة مميزة للعملاء، مستفيدا من الخبرات التي اكتسبها صبحي كابر على مر السنين.

مقالات أخرى قد تهمك

«مابعتش محل فاضي وحيطان».. صبحي كابر يكشف تفاصيل صادمة عن الملاك الجدد للمطعم

قعدت 13 سنة| ليه المحل اتسمى صبحي كابر؟.. صاحب المطعم كشف سر عمره لأول مرة