فضيحة الشيخ التيجاني: تفاصيل صادمة تكشف المستور
الشيخ صلاح الدين التيجاني تحت الأضواء
في الآونة الأخيرة، تصدر الشيخ صلاح الدين التيجاني، أحد الأقطاب البارزين في عالم الطرق الصوفية بمصر، العناوين الرئيسية بعد اتهامه بالتحرش الجنسي من قبل فتاة تُدعى خديجة. هذه الاتهامات أثارت جدلاً واسعاً وأعادت تسليط الضوء على حياة هذا الشيخ المعروف.
الفنان حجاج عبد العظيم يكشف المستور
وفي خضم هذه الأحداث، خرج الفنان المصري حجاج عبد العظيم عن صمته ليُدلي بتصريحات حول علاقته بالشيخ التيجاني. حيث علق على إحدى الصور التي نشرها التيجاني قائلاً: "كل سنة وحضرتك في الحفظ والأمان والسعادة والنور.. مدد المدد".
ومع ذلك، أكد حجاج أنه لا يعرف الشيخ بشكل شخصي، حيث قال: "أنا ماعرفش الشيخ ده ولا عمري زرته في المقام، وتفاجأت إنه موجود في مصر." وأوضح أنه مجرد صديق له عبر موقع فيسبوك، وأن تعليقه جاء فقط بسبب الصور التي ينشرها التيجاني.
كلمات حجاج: مجرد تعليق عابر
أضاف حجاج: "علقت له هذا التعليق على الفيس بوك، لكن أنا ولا أعرفه شخصيا". هذه الكلمات توضح عدم وجود علاقة وثيقة بينه وبين الشيخ، مما يزيد من التشويش حول القضية.
رد الشيخ التيجاني على الاتهامات
في رد فعل على الاتهامات التي وجهتها خديجة، نفى الشيخ صلاح الدين التيجاني كل ما جاء في تلك الادعاءات، واصفاً الشابة بأنها "مريضة نفسياً". في تصريحات صحفية، أشار إلى أنه يدعو للشفاء للمرضى النفسيين، مضيفاً بأن خديجة ضحية لوالدها الذي يعاني من نفس المشكلة.
التيساع في الخاطر الحلقة 25
كما قال: "أنا مستحملها هي وباباها من عشرين سنة"، مما يعكس وضعاً معقداً بين الأطراف المعنية.
تفاصيل الصورة المزعومة
وبخصوص الاتهام بإرسال صورة إباحية لخديجة، قال التيجاني: "فين الدليل؟.. يعني هي عندي من عشرين سنة هبعت لها المرة دي ليه؟.. دي من دور أحفادي". هذه التصريحات تكشف عن استغرابه من تلك الادعاءات وتطرح تساؤلات حول صحة الاتهامات.
تستمر هذه القصة في جذب الانتباه، حيث يتساءل الكثيرون عن حقيقة ما يحدث بين هذه الشخصيات البارزة، وما إذا كانت هذه الاتهامات تحمل حقيقة أم لا.