عز العرب يوضّح حقيقة زواجه من روبي
عز العرب يوضح حقيقة زواجه من روبي
في خضم الشائعات التي انتشرت مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، خرج مدير التصوير المعروف، عز العرب، ليؤكد للجمهور عدم صحة الأخبار المتعلقة بزواجه من النجمة المثيرة للجدل، روبي. وقد أصدرت عز العرب بيانًا رسميًا يوضح فيه موقفه من هذه الشائعات.
الشركة الحلقة 5
بيان عز العرب حول الشائعات
في البيان الذي أصدره، قال عز العرب: "بخصوص ما تردد مؤخرًا حول زواجي من النجمة روبي، وما تم تداوله من أخبار مغلوطة تتعلق بحياتي الشخصية، أؤكد أن هذه الأخبار بعيدة كل البعد عن الحقيقة. إنني أرى أن الزج باسمي في مثل هذه الأخبار هدفه إثارة الجدل وزيادة التوتر".
الإجراءات القانونية ضد الأخبار المغلوطة
كما أشار عز العرب إلى أنه قد كلف مكتب المستشار القانوني ياسر قنطوش، المحامي بالنقض، باتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة ضد أي صحفي أو موقع إخباري ينشر معلومات غير دقيقة عنه أو عن حياته الخاصة. وأكد على أن هذه الأمور ليست مجالًا للنقاش العام.
دعوة لاحترام الحياة الخاصة
وفي سياق متصل، أهاب عز العرب بالصحفيين والعاملين في المجال الإعلامي بضرورة احترام حرمة الحياة الخاصة، وعدم تناول أي أخبار تتعلق به دون التأكد من صحتها والتواصل معه بشكل مباشر.
الانفصال عن أيتن عامر
يُذكر أن عز العرب كان قد انفصل عن الفنانة أيتن عامر في سبتمبر 2022 بعد زواج دام ست سنوات، أسفر عن إنجاب طفلين هما أيتن ويوسف. ورغم الانفصال، لا تزال الأخبار تتداول حول العلاقة بينهما.
ردود فعل عز العرب على تصريحات طليقته
في وقت لاحق، نشر عز العرب تعليقًا على حسابه في إنستغرام، حيث نفى الاتهامات التي وجهتها له طليقته حول عدم قدرته على رؤية أولاده. وقال: "إن شاء الله سأغير مكان حكم الرؤية لأتمكن من رؤية أبنائي. آخر يوم رأيت فيه أولادي كان في 6 نوفمبر 2023، وأفهم أن الجد هو من يجب أن يرفع قضية رؤية لرؤية أحفاده".
تصريحات أيتن عامر
ردت أيتن عامر على الاتهامات التي وجهها لها طليقها، مؤكدة أنه على تواصل مستمر مع الأولاد. وفي حديثها، قالت: "هو دائمًا موجود ويتحدث معهم". كما أشارت إلى أنهم قد تعاونوا في مشاريع فنية سابقة، وأن نجاحاتهم المشتركة لا يمكن نكرانها.
ختام المقال
تظل حياة الفنانين الخاصة موضوع اهتمام الجمهور، لكن من المهم احترام خصوصياتهم وعدم الانجراف وراء الشائعات. إن التعامل مع هذه القضايا بحذر وموضوعية يسهم في خلق بيئة إعلامية أكثر صدقًا ومسؤولية.
مقالات أخرى قد تهمك:
