-

أحمد موسى يفجر مفاجآت جديدة عن وفاة الباحثة ريم

أحمد موسى يفجر مفاجآت جديدة عن وفاة الباحثة ريم
(اخر تعديل 2024-09-09 10:59:06 )
بواسطة

كشف الإعلامي أحمد موسى، تفاصيل جديدة عن وفاة الباحثة المصرية ريم حامد والتي توفيت بشكل مفاجئ في فرنسا، خلال تقديمه برنامج “على مسئوليتي”، المُذاع عبر فضائية ” صدى البلد”.

وقال أحمد موسى، أن ريم حصلت على ماجستير في علم الجينات وتحضر الدكتوراه في المجال ذاته.

أحمد موسى يفجر مفاجآت جديدة عن وفاة الباحثة ريم حامد

وأوضح أن ريم عادت لباريس يوم الخميس الماضي بعد انتهاء زيارتها لأسرتها بمصر، حتى رحلت في ظروف غامضة.

وتابع: “سيخرج بيانا تفصيليا بشأن سبب وفاة ريم، خاصة بأن ريم –قبل وفاتها- كشفت عن تهديدات تتعرض لها عبر حسابها الرسمي بمنصات السوشيال ميديا، لكن الأمر ليس له معلومات حقيقة حول الآن، وعلينا الانتظار حتى تنتهي سلطات مصر وفرنسا من إجراء التحقيقات حول الواقعة”.

وقالت ريم حامد قبل وفاتها في فرنسا: “البجاحة وصلت إن جارتي بتجيب مواد مخدرة عبارة شيء بيعلي نبض القلب وتقعد تبخرها من تحت الباب لحد ما تسد نفسي وأكلم البوليس ما فيش حد ييجي، وأحط مياه علشان أوقف البخار، تزود مواد على المياه وتحطها في بيتي.. أبلغ مش نافع، والجريمة عيني عينك، وطبعا ده شكله طبيعي هنا ولا إيه؟ الأستاذة نفس الشخص اللى حسابها نزلت صورته قبل كده علشان حضرتها قاعدة بتتجسس علي الناس في المبني.. مش كفاية جريمة تعدي على الأمن الشخصي حاليا دخلنا في المواد المخدرة أو المواد غير المصرح بها.. اللى أقدر أقولهولها إنها بتحرق العين والأنف، وبتعلي نبض القلب، وده بيحصل داخل سكن تابع للجامعة عادي جدا.. وكل ده للتستر على جريمتها الأولى.”

وأضافت:” مؤخرا بقي أي مطعم أدخله أعمل منه طلب يدخل حد قدامي وييجي تليفون للمطعم للشخص اللي بياخد الطلب، وبعدين الطلب بيتم تحضيره بشكل مختلف.”

وتابعت: “ومؤخرا نبض قلبي بقى أعلى نتيجة لده، ومن بجاحة اللي بيدخل قدامي بيقول إني عندي مشكلة وده لصالحي.. طبعا بلغي الطلب، دلوقتي بقي بيعملوا إيه قبل ما أروح بمعرفة الأماكن الحلال.. وهكذا اللى هو هنديكي حاجات تقلل نشاط عقلك بالإكراه علشان مش تعرفي المصائب اللى بيعملها فيكي.. وده مش طبيعي دي جرايم متكاملة.”

وقالت في منشور آخر: ” أنا حاليا في محطة الأتوبيس عادي جدا قدامي ما يقرب من 5 أشخاص حركاتهم مش مريحة، وغير كده لما لاحظت ده اتجهوا إلى البوليس لتبليغهن وأنا قاعدة في حالي.. تقريبا كانوا بيراقبوا ولما اتعرفوا اضايقوا، وحاليا واقفين وبيحاولوا يصورني ويعملوا أي قصة يروحوا بيها للبوليس، حقيقة مش عندي غير إني أوثق، لأن حياة الواحد في خطر، وكله بحركات ترجع لنفس الجذور ونفس الأهداف.”

اقرأ ايضا:

“السر في البخور”.. مفاجأة في الساعات الأخيرة لـ ريم حامد قبل مقتلها