-

محمد رحيم: حوار مع الألم والذكريات

(اخر تعديل 2024-11-29 08:36:28 )
بواسطة

تأبين الفنان محمد رحيم: لحظات من الحزن والتفكير

في يوم الاثنين الماضي، استقبل شقيق الفنان الراحل محمد رحيم وزوجته المعزين في قاعة الرزاق بمسجد الشرطة في الشيخ زايد. كانت تلك اللحظات مليئة بالمشاعر المتباينة، حيث اجتمع الأصدقاء والعائلة لتقديم التعازي في فقدان فنان ترك بصمة واضحة في قلوب محبيه.

انتقادات وردود فعل

تعرض شقيق محمد رحيم للعديد من الانتقادات بسبب ظهوره المتكرر في وسائل الإعلام خلال فترة الحداد. وقد اعتبر البعض ذلك غير مناسب، لكن شقيقه كان لديه ما يقوله. على صفحته الشخصية على فيسبوك، كتب: "لكل واحد نال مني وأكل لحمي ولم يراع شعوري بصدمة موت شقيقي وتوأم روحي الموسيقار محمد رحيم، طلوعي على الميديا أو الإعلام لم يكن أبدًا بغرض تحقيق الترند أو التشهير بأخي الذي عشقته أكثر من روحي".

توضيح المشاعر الحقيقية

أضاف شقيق محمد رحيم: "كان هدف ظهوري هو توضيح حقيقة موت أخي الذي فجعني، وعلاقتي بأختي الشقيقة، زوجة أخي، فهي قبل أن تكون زوجة أخي، فهي أختي وبنتي الكبرى. ولسه حالًا قافلين مع بعض هاتفياً وستظل الأستاذة العالمية أنوسة كوتة بنتي وأختي رغم أنف الحاقدين".

الذكريات والتقدير

لقد كان محمد رحيم فناناً عظيماً، وكان يمثل أكثر من مجرد شخص في حياة عائلته. لقد ترك وراءه العديد من الذكريات الجميلة والأغاني التي ستظل خالدة في قلوب محبيه. في هذه الأوقات الصعبة، يتذكر الجميع اللحظات السعيدة التي قضوها معه، ويحتفظون بذكراه في قلوبهم.

مقالات قد تهمك

«عمري ما هعرف انساك».. أنوسة كوتة توجه رسالة مؤثرة لـ محمد رحيم
شراب التوت مدبلج 2 الحلقة 116

قلبه كان حاسس.. ماذا فعل محمد رحيم قبل رحيله ب 5 أيام