كشف أحمد سعد أسرار عن طفولته وحياته الشخصية، قائلًا: «أنا من عائلة مكونة من 9 أفراد وأنا ترتيبي السابع وسط إخوتي، هذا الترتيب غريب لذلك كان يجب أن أقدم ما يجعلني أظهر بينهم، ومن هنا خُلق لدي حب الظهور، وبدأت منذ صغري بحفظ القرآن والابتهالات وأغاني أم كلثوم وساعدني في الظهور أنني كنت أحفظ شئ جديد وأقدمه للعائلة كل يوم جمعة.. ووالدي توفى والتحقت بمعهد الموسيقى العربية، وكان عمرو شقيقي مرحب بذلك، ولكن شقيقي الأكبر العالم سامح سعد الذي تولى تربيتنا كان يرفض دخولي المعهد قبل أن أتم دراستي».
وقال عن علاقته بشقيقه: «كان يأمرني بالعودة للمنزل قبل الساعة 10 مساءً وكنت في هذه الفترة أقوم بإحياء الأفراح وكان عمري 15 سنة وقتها لذلك قررت ترك المنزل والعيش بمفردي.. أما أنا وعمرو صحاب وبنتكلم بشكل يومي لساعة أو ساعتين وبحب أسمع كلامه لأنه قاسي جدًا، وعندما أذهب إليه بأغنية جديدة أشعر أنها تعجبني يخبرني أنها سيئة للغاية مما يجعلني أنزعج في البداية ولكن أفكر في كلامه فيما بعد وأعمل على تحسين الأغنية».